صلصات ومقبلات

السعرات الحرارية في شطة ديليسيو الحارة

نقدم اليوم القيم الغذائية في شطة حارة من ديليسيو وتعد هذه الشطة الحارة هي النكهة الأساسية التي تم تقديمها في البداية من ماركة ديليسيو قبل أن يكون هناك العديد من النكهات الأخرى التي تم تصنيفها تحت مسمى الشطه الحاره المميزة، ولأنه يتم استهلاك هذا النوع من الشطة بكثرة إليكم تفصيل بالقيم الغذائية، والسعرات التي تضمنها.

تبلغ السعرات الحرارية في شطة ديليسيو الحارة 1.9 سعره حرارية في كل 20 جم، وتشكل الكربوهيدرات النسبة الأعلى من الكالوري بنسبة 61.1%، ومن ثم الدهون بنسبة 23.7%، ومن ثم البروتين وهي الأقل بنسبة 14.7%.

وللمزيد من القيم الغذائية في الشطه الحاره نترككم مع البطاقة الغذائية التالية.

شطة ديليسيو الحارة

 

مصنوعة من الهالبينو الرهيبة والخل الطبيعي. نكهة فلفل الهالبينو اللذيذة تتميز بالفلفل الحار المعتدل، تضيف نكهة مميزة لطعامك. تتناسب مع البيتزا ، كويساديلا، البيرغر أو كتغميسه مع رقائق التورتيا.

 

مكونات الشطه الحاره

  • ماء
  • معجون الفلفل
  • ملح
  • إي 415 (مغلظ قوام )
  • إي 300 (مادة مضادة للأكسدة)
  • مادة منظمة للحموضة إي 260
  • إي 330 منظم حموضة
  • مستخلص الفلفل الحار
  1. يحفظ في مكان بارد وجاف

يمكن استهلاك هذه الشطة في العديد من الأنظمة الغذائية المختلفة ولكن في حدود المعقول كونها مرتفعة الصوديوم.

قد يهمكم معرفة السعرات الحرارية في:

اظهر المزيد

أنس

أنس هو كاتب محتوى متخصص في مجال التغذية وتحليل السعرات الحرارية. بدأ اهتمامه بهذا المجال منذ سنوات عندما لاحظ صعوبة وصول المستهلك العربي لمعلومات غذائية دقيقة وواضحة. ومن هنا جاء شغفه بتحويل الأرقام الجافة والمصطلحات المعقدة الموجودة على الملصقات الغذائية إلى محتوى مبسط يناسب الجميع. يركز أنس في كتاباته على تحليل القيم الغذائية للمنتجات الشائعة، مثل الأطعمة المعلبة والمشروبات والمأكولات السريعة، بالإضافة إلى تقديم مقارنات عملية تساعد القارئ على اتخاذ قرارات صحية واعية. يعتمد دائمًا على بيانات الشركات المنتجة، والمراجع الرسمية، والدراسات العلمية الموثوقة لضمان دقة المعلومات، مما يجعل مقالاته مرجعًا مفيدًا لكل من يهتم بحياته الصحية. يشارك أنس مقالاته عبر موقع "اي ام دايتر" ليكون مصدرًا موثوقًا للباحثين عن الوعي الغذائي باللغة العربية. هدفه الأساسي هو رفع الوعي الصحي وتبسيط المعلومات الغذائية، مع التأكيد على أن محتواه تثقيفي بحت وليس بديلًا عن استشارة طبية.
زر الذهاب إلى الأعلى