مقرمشات وتسالي

السعرات الحرارية في كريك كراك بطاطس بالكاتشاب

بطاطس كريك كراك بالكاتشاب هو شيبس مصنوع من حبيبات البطاطس ونشأ البطاطس مع الأرز المطحون ومقلية بزيت النخيل النباتي، ومضافاً اليه نكهة الطماطم المطابقة للطبيعية، وهو مناسب لمن يعاني من حساسية الغلوتين أو حساسية اللاكتوز.

 

السعرات الحرارية في كريك كراك بطاطس بالكاتشاب

تبلغ عدد السعرات الحرارية في كريك كراك بطاطس بالكاتشاب 63 سعره حرارية في الكيس الصغير بحجم 14 جم، وتشكل الدهون النسبة الأعلى من السعرات بحوالي 55%،  وتليها الكربوهيدرات بنسبة 42%، وأقلهم نسبة البروتين 2.5%.

وللتعرف على المزيد من القيم الغذائية  في كريك كراك بطاطس بالكاتشاب نترككم مع البطاقة الغذائية التالية.

مكونات بطاطس كريك كراك بالكاتشاب

  • حبيبات البطاطس
  • نشأ البطاطس
  • أرز (مطحون)
  • زيت النخيل (زيت نباتي)

نكهة طماطم مطابقة للطبيعة

  • مالتودكسترين
  • سكر
  • بصل
  • إي 621 محسن نكهة
  • إي 330 منظم حموضة
  • إي 160 بي لون طبيعي (ملون)
  • إي 160 c لون طبيعي (ملون)
  • مسحوق الشمندر إي 162 (ملون)
  • طماطم
  • إي 551 مانع تكتل
  • جوامد الكاكو
  • إي 414 (مثبت)
  • نشأ البطاطس المعدل
  • 1.25 % ملح
  • إي 472 إي مستحلب زيت من أصل نباتي

ملاحظات على قمبري كريك كراك الاحمر

  1. يُحفظ في مكان بارد وجاف
  2. بطاطس كريك كراك بالكاتشاب خالية من الغلوتين من شركة غندور

 

اظهر المزيد

أنس

أنس هو كاتب محتوى متخصص في مجال التغذية وتحليل السعرات الحرارية. بدأ اهتمامه بهذا المجال منذ سنوات عندما لاحظ صعوبة وصول المستهلك العربي لمعلومات غذائية دقيقة وواضحة. ومن هنا جاء شغفه بتحويل الأرقام الجافة والمصطلحات المعقدة الموجودة على الملصقات الغذائية إلى محتوى مبسط يناسب الجميع. يركز أنس في كتاباته على تحليل القيم الغذائية للمنتجات الشائعة، مثل الأطعمة المعلبة والمشروبات والمأكولات السريعة، بالإضافة إلى تقديم مقارنات عملية تساعد القارئ على اتخاذ قرارات صحية واعية. يعتمد دائمًا على بيانات الشركات المنتجة، والمراجع الرسمية، والدراسات العلمية الموثوقة لضمان دقة المعلومات، مما يجعل مقالاته مرجعًا مفيدًا لكل من يهتم بحياته الصحية. يشارك أنس مقالاته عبر موقع "اي ام دايتر" ليكون مصدرًا موثوقًا للباحثين عن الوعي الغذائي باللغة العربية. هدفه الأساسي هو رفع الوعي الصحي وتبسيط المعلومات الغذائية، مع التأكيد على أن محتواه تثقيفي بحت وليس بديلًا عن استشارة طبية.
زر الذهاب إلى الأعلى